تركز رحلة على المجتمعات المهمشة في ليبيا التي تفتقد للفرص، وعلى الشباب الباحثين عن طريق للنمو.
اليوم، رحلة أكثر من مجرد منظمة؛ إنها مسار يجمع بين التنمية المجتمعية والتنمية الفردية، بهدف واحد:
صناعة شباب أكثر وعيًا ومجتمع أكثر ازدهارًا.
1 التنمية المجتمعية
نبدأ من المناطق المهمشة. نجلس مع الناس، نستمع إلى قصصهم وأحلامهم،
ونصمم حلولًا في التعليم والصحة والاقتصاد، حلولًا تنمو معهم وتستمر.
2 التنمية الفردية
نصل إلى الشباب في جميع أنحاء ليبيا، من المدن الكبرى إلى القرى النائية.
نفتح أمامهم أبواب التطوير وصقل المهارات، لأننا نؤمن أن الفرد الواعي
هو أساس المجتمع المزدهر.
تمكين الشباب والمجتمعات من صياغة مستقبلهم بأيديهم
تعمل رحلة مع المجتمعات المهمشة لبناء قدراتها، وتحديد تحدياتها، واكتشاف فرص الحلول المستدامة.
وفي الوقت نفسه، نستثمر في تنمية الشباب في ليبيا، لنفتح أمامهم مسارات للنمو وصقل المهارات
وبناء القيادة. مهمتنا أن نمكّن الأفراد والمجتمعات معًا، لأن المجتمع القوي يبدأ من الإنسان الواعي.
مجتمع مزدهر ومستقر، يبنى على شباب واعٍ ومجتمعات قوية
مجتمع مزدهر ومستقر في التعليم والصحة والاقتصاد.
مجتمع واعٍ بذاته، مؤمن بقدراته، مكتفٍ بموارده.
حين تكون البداية من الفرد السليم المُمَكَّن، يصبح هو حجر الأساس لأوطان قوية.